alreda life style

اهلا بكم ومرحبااااا نورتونا وشرفتونا وان شاء الله هتحبونا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

alreda life style

اهلا بكم ومرحبااااا نورتونا وشرفتونا وان شاء الله هتحبونا

alreda life style

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اجعل لك اثر تتركة خالدا واجعل لحياتك اسلوب يكون عنوانك

لا تكتفى بالتصفح والنظر فقط اترك بصمتك علامة على جدار الزمن وارسم حفريتك بكلماتك وتاكد ان ابسط الكلمات تدل على وجودك وتدفعنا لمشاركتك ونسعد بها فهذة هى اسهل طريقة لنتواصل معا
اثبت وجودك ضع رد على موضوع او اكتب موضوع بشرط ان يكون هادفا شاركنا هتسعد معانا اخرج ما بداخلك فنحن اسرتك ونسمعك فضفض ولا تخجل

    الفيوم فى العصور اليونانى والرومانى والاسلامى

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 188
    تاريخ التسجيل : 08/02/2009

    الفيوم فى العصور اليونانى والرومانى والاسلامى Empty الفيوم فى العصور اليونانى والرومانى والاسلامى

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مارس 03, 2009 6:46 am

    احبائى الموضوع منقول من موقع المعرفة وهذة موسوعة حرة

    وتركت لكم الروابط التى تصلكم بالموقع لمزيد من الفائدة
    حيث ان غرضى ليس تجاريا بل للمعرفة وخاصة تاريخ بلدتى



    الفيوم في العصرين اليوناني والروماني


    نالت الفيوم فى عهد البطالمة عناية كبيرة في النواحى الإقتصادية والزراعية ، وفى العصر اليونانى عمل بطليموس الثانى على إستصلاح الأراضى الزراعية وتجفيف مياه بحيرة قارون حيث قامت قرى جديدة مثل ديمية السباع شمال بحيرة قارون وكرانيس وسنورس وترسا وبطن إهريت وقصر البنات وقصر قارون ، وأطلق على الإقليم إسم أرسينوى نسبة لأخت بطليموس وفى العصر الرومانى شهدت البلاد حالة من الرخاء دامت أكثر من قرنين مما أدى إلى ازدهار مدينة أرسينوى وقامت قرى جديدة مثل تماينيس ( طاميه ) وأبوكساه .. إلا أن الأحوال قد تدهورت فى نهاية القرن الثالث الميلادى لتعالى البطالمه وإزدياد الضرائب وتدهور الأخلاق وإضطهاد الشعب مما أدى إلى إندثار بعض المدن مثل كرانيس وفيلادلفيا .

    الآثار اليونانية والرومانية التى توجد فى محافظة الفيوم :
    مدينة كرانيس


    تقع على طريق الفيوم القاهرة الصحراوى على بعد 33 كم من الفيوم و 109 كم من القاهرة ، ويرجع تاريخ المدينة إلى القرن الثالث ق.م وإستمرت فى القرن الخامس والعصر القبطى وفجر العصر الإسلامى وتضم بقايا معبدين ، كما تضم حمام رومانى ومجموعة من المنازل ، ويوجد فى الجهة المقابلة مقابر المدينة .
    مدينة أم الأتل


    وهى تمثل أطلال مدينة ( باكخياس) الرومانية القديمة ، وبها معبد مبنى بالطوب اللبن ومجموعه من المنازل ، وتقع على بعد 8 كم شرق مدينة كرانيس .

    آثار فيلادلفيا
    أنشئت فى القرن الثالث قبل الميلاد وتضم آثار بعض الضياع اليونانية مثل ضيعة أبولونيوس ، كما توجد بالفيوم آثار لمدينتى ثيودلفيا وإيهمريا .
    أطلال مدينة ديمية السباع ( سكنوبايوس )


    تقع على بعد 3 كم شمال بحيرة قارون وهى بلدة سكنوبايوس اليونانية القديمة وبها مخلفات من العصر اليونانى ، وقد كانت مدينه يبدأ منها سير القوافل المتجهة إلى الجنوب وواحات الصحراء .. وبها آثار معبد صغير من الحجر المربع ولاتزال أسوار حوائط المدينة قائمه كما لايزال معبدها وطرقاتها باقيه .
    معبد قصر قارون ( ديونسياس )
    يقع على الطرف الجنوبى الغربى لبحيرة قارون على بعد 50 كم من مدينة الفيوم ولا يزال المعبد يحتفظ بجميع تفاصيله وشكله العام ويزين مدخله قرص الشمس كما تزين مداخله رسوم بارزة ، وقد تأسست مدينة ديونسياس فى القرن الثالث ، وإزدهرت فى العصر الرومانى ، وبالمنطقه بقايا قلعة دقلاطيان .. .
    أم البريجات ( تبتونس )


    تقع على بعد30 كم جنوب غرب الفيوم بالقرب من قرية قصر الباسل وكانت على شاطىء بحيرة موريس القديمة ( قارون ) وكان بها معبد أيام الأسرة 12 وإزدهرت فى العصراليونانى وتضم آثار معبد ومدينة أم البريجات الرومانية وقد كشفت الحفريات بها مؤخرا عن بقايا معبدها القديم . معبد مدينة ماضى
    يرجع بناؤه إلى عهد الملكين إمنمحات الثانى عشر والثالث عشر فى عهد الأسرة 12 ، وقد أضيفت به إضافات فى العصر الرومانى ووضعت بمدخله تماثيل أسود رابضة لها رؤوس آدمية ، ويعتبر أكبر معبد باق من الدولة الوسطى فى مصر .
    كيمان فارس( أرسينوى )
    وهى أصل مدينة الفيوم القديمة ، أسست فى عهد الأسرة الخامسة وإزدهرت فى عهد الأسرة 12 ، وأنشأ بها الملك إمنمحات الثالث معبد وأطلق عليها إسم (تاشيدت) وسميت (كريكودبلوس) فى العصر البطلمى ثم سميت (أرسينوى) تكريما لزوجته وتقع بحى الجامعة بالفيوم .
    بطن إهريت
    هى أطلال قرية شمال غرب الفيوم أنشئت فى العصر البطلمى وعثر فيها على نقوش وبرديات



    الفيوم في العصر الاسلامي


    فتحت الفيوم بعد فتح مصر بعام ، حيث أصبحت جزءاً من الولاية العربية وتحور إسمها من ( فيوم ) إلى الفيوم بعد إضافة أداة التعريف العربية اليها ، وقد إهتم العرب بالفيوم وإستوطنت بعض مناطقها قبائل عربية لاتزال تحمل إسمها كما لاتزال بعض المعالم والآثار التى شيدتها الحضارة الإسلامية باقيه على أرض الفيوم .
    وفيما يلى إستعراض سريع لحضارة وتاريخ وآثار العرب فى الفيوم :
    فى الدولة العباسية :
    زاد إختلاط الفيوميين بالعرب .. ودخل عدد كبير منهم الإسلام فى عهد المعتصم بنفوس راضية .
    فى الدولة الفاطمية :
    كانت الفيوم مركزاً لصناعة الزجاج وشهدت إصلاحات فى عهد صلاح الدين الايوبى والسلطان نجم الدين أيوب ، ومن الملاحظ أن الايوبيين قد إستكثروا من إستعمال المماليك والأتراك الذين إستقروا بالفيوم ، وشيدت فى عهدهم كثير من المساجد.
    فى عهد المماليك (1250- 1517) :
    تم بناء مجموعة من المساجد كالمسجد المعلق ومسجد قايتباى
    فى الدولة العثمانية :
    كانت أرض الفيوم ملكاً للسلطان ، وكان المجتمع الفيومى مقسم إلى أقسام إدارية يحكم كل منها كاشف هو نائب حاكم الفيوم ، وكانت تبعيتها الإداريه ضمن إقاليم مصر الوسطى ( بنى سويف – المنيا ) وعاصمتها الفشن ، كما كانت منضمة إلى بنى سويف حتى إنفصلت عنها عام 1896 .
    بينما كان المجتمع الفيومى نفسه مقسم إلى طائفتين (إرستقراطية حاكمة وغالبيه كادحة) .
    وأهم ماتميزت به الفيوم خلال القرن التاسع عشر هو ظهور صناعات المنسوجات الصوفية والقطنية والأسلحة والبارود ، كما كثرت مضارب الأرز ومحالج القطن وأقيم العديد من المستشفيات ، وتم توليد الكهرباء من مساقط مياه العزب عام 1926 كما أقيمت محطتان لتنقية مياه الشرب بالعزب وقحافه

    أهم الآثار الإسلامية
    مئذنة وقبة مسجد الشيخ على الروبى :
    ويقع بشارع الصوفى وقد أمر ببنائهما السلطان برقوق عام 893 هجرية تكريما للعابد الناسك الشيخ على الروبى الذى إستوطن الفيوم وكان يمتد نسبه إلى العباس (عم الرسول صلى الله عليه وسلم) وقد بنيت القبة من الطوب اللبن كما بنيت المئذنة على طراز إحدى مئآذن الأزهر الشريف .
    وقد جدده الأمير عبد الرحمن كتخدا سنة (1120هـ - 1780م) .
    قنطرة اللاهون :
    بنيت من الحجر الصلب عند مدخل بحر يوسف لتقليل إندفاع تيار مياه بحر يوسف وقد شيدها الظاهر بيبرس وهى مكونة من قنطرتين منفصلتين يبلغ طول واجهتها 21 متر وقد أصلحها السلطان الغورى وسجلتها الحملة الفرنسية فى كتاب وصف مصر .
    مسجد قايتباى ( خوند أصلباى ) :


    يقع فى أقصى الطرف الشمالى الغربى من مدينة الفيوم على ضفاف ترعة بحر يوسف و ويرجع إلى عصر الدوله المملوكيه حيث أقامته السيدة خوند أصلباى زوجة السلطان قايتباى على قنطرة خوند أصلباى (باب الوداع حالياً) فى القرن الخامس عشر ( ميلادية 1476) ويمتاز المسجد بأن منبره قد تم تصنيعه بطريقة يمكن فكها وتركيبها بالإضافه إلى أن منبره مطعم بسن الفيل الذى أستورد خصيصا له من الصومال وبه تحف أصلية كالباب ودكة المقرىء .

    قنطرة خوند أصلباى :
    ترجع إلى القرن التاسع الهجرى وشيدتها السيدة خوند أصلباى زوجة السلطان قايتباى عام 1894م ويعرفها العامة بقنطرة باب الوداع حيث تؤدى إلى مقابر المدينة .
    المسجد المعلق :
    هو مسجد الأمير سليمان ، ويرجع بناؤه إلى أوائل العصر العثمانى ، بناه الأمير سليمان بن حاتم ، حاكم البهنساوية والفيوم عام (996هـ - 1576م) تطل الواجهة الرئيسية للمسجد على ترعة بحر يوسف بمدينة الفيوم وقد بنى على طراز الأزهر على ربوة عالية على ضفاف بحر يوسف ، وقد سجلت الحملة الفرنسية هذا الأثر فى كتاب وصف مصر .
    وكالة المغاربة :
    تقع بشارع القصبة (سوق القنطرة) بمدينة الفيوم وهى ذات بوابات خشبية وصحن أوسط به دكاكين ويعلوها خان للتجار المغاربة وتعتبر مركز الفيوم التجارىالقديم

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء يوليو 02, 2024 1:48 pm