حاول تعرف من هم
وهكذا دار الحوار
قال: انهم مشغولون بى ويعشقونى وكلما اخذتم اتونى
فقلت:انت تتعبهم وكم تمنوا لو منك يهربون
قال:اننى لهم الحياة بنعيمها ومتاعها وانت لص خائف يتسلل لهم
فقلت:انهم كم اتونى ليشكوا اياماويشكوا منكومن همومك يفرون
قال:وماذا فيك لكى ياتوك ومن تكون لكى يشكوك
فقلت: انا بى ما تفتقدة ففى جعبتى مكمن الاسرار
قال: انت كا لقبر مودع الاموات حيث لا حركة ولا اصوات
فقلت:فهم يعشقون سمائى وانسى وتكثر احاديثهم معى
قال:انت كاحل بلا ضياء ونورى وشمسى تمحى ما بتلك السماء
فقلت:وما فائدة السماء لو تخفى زينتها تظهر سحبك وغيم السماء
قال: انت عاجز عن تحقيق الامانى مثل المسنين اذا فقدت عجازك ترجع للوراء
فقلت:انا اصل الامانى فاحلامى هى حافزهم للبقاء ولولا ظلامى ما استطاعواان ينسوا معك العناء
قال:انا فى دروبى ووضوحى مخلصا مثل سمائى وبى الماء يظهر فى الوعاء
فقلت انا انا فاحتوى جراحهم وتعبهم وبسكونى وراحتى يلعنون ذاك الشقاء
قال مهما تحاورنا فلن يجيد فانا بداية ووليد اما انت نهاية وبعيد فانت زيف وفناء
فقلت حقا صدقت لن نلتقى مهما فعلت ولا انا ولا انت ولا ينتهى بيننا الحوار
وهكذا يمضى القطار ترى هل عرفت بين من دار الحوار
انة بين ليل ونهار فلا تحاول الانبهار انة من وحى افكارى بين غوغاء النهار
وصمت ليل يخفى فى جوفة الاحلام كما يصون لنا الاسرار
والى ان يكون لنا حوار لكم منى قبول الاعتزار
اااااااااااالرضاااااااااا
وهكذا دار الحوار
قال: انهم مشغولون بى ويعشقونى وكلما اخذتم اتونى
فقلت:انت تتعبهم وكم تمنوا لو منك يهربون
قال:اننى لهم الحياة بنعيمها ومتاعها وانت لص خائف يتسلل لهم
فقلت:انهم كم اتونى ليشكوا اياماويشكوا منكومن همومك يفرون
قال:وماذا فيك لكى ياتوك ومن تكون لكى يشكوك
فقلت: انا بى ما تفتقدة ففى جعبتى مكمن الاسرار
قال: انت كا لقبر مودع الاموات حيث لا حركة ولا اصوات
فقلت:فهم يعشقون سمائى وانسى وتكثر احاديثهم معى
قال:انت كاحل بلا ضياء ونورى وشمسى تمحى ما بتلك السماء
فقلت:وما فائدة السماء لو تخفى زينتها تظهر سحبك وغيم السماء
قال: انت عاجز عن تحقيق الامانى مثل المسنين اذا فقدت عجازك ترجع للوراء
فقلت:انا اصل الامانى فاحلامى هى حافزهم للبقاء ولولا ظلامى ما استطاعواان ينسوا معك العناء
قال:انا فى دروبى ووضوحى مخلصا مثل سمائى وبى الماء يظهر فى الوعاء
فقلت انا انا فاحتوى جراحهم وتعبهم وبسكونى وراحتى يلعنون ذاك الشقاء
قال مهما تحاورنا فلن يجيد فانا بداية ووليد اما انت نهاية وبعيد فانت زيف وفناء
فقلت حقا صدقت لن نلتقى مهما فعلت ولا انا ولا انت ولا ينتهى بيننا الحوار
وهكذا يمضى القطار ترى هل عرفت بين من دار الحوار
انة بين ليل ونهار فلا تحاول الانبهار انة من وحى افكارى بين غوغاء النهار
وصمت ليل يخفى فى جوفة الاحلام كما يصون لنا الاسرار
والى ان يكون لنا حوار لكم منى قبول الاعتزار
اااااااااااالرضاااااااااا