alreda life style

اهلا بكم ومرحبااااا نورتونا وشرفتونا وان شاء الله هتحبونا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

alreda life style

اهلا بكم ومرحبااااا نورتونا وشرفتونا وان شاء الله هتحبونا

alreda life style

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اجعل لك اثر تتركة خالدا واجعل لحياتك اسلوب يكون عنوانك

لا تكتفى بالتصفح والنظر فقط اترك بصمتك علامة على جدار الزمن وارسم حفريتك بكلماتك وتاكد ان ابسط الكلمات تدل على وجودك وتدفعنا لمشاركتك ونسعد بها فهذة هى اسهل طريقة لنتواصل معا
اثبت وجودك ضع رد على موضوع او اكتب موضوع بشرط ان يكون هادفا شاركنا هتسعد معانا اخرج ما بداخلك فنحن اسرتك ونسمعك فضفض ولا تخجل

    هل تقارنى علاقتك بزوجك بحب الافلام..؟

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 188
    تاريخ التسجيل : 08/02/2009

    هل تقارنى علاقتك بزوجك بحب الافلام..؟ Empty هل تقارنى علاقتك بزوجك بحب الافلام..؟

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء فبراير 17, 2009 12:11 am

    وحاشى لله ان تكون هذه هي العلاقة التي يريدها الشارع قدرة الزوجة على اللعب بهذه الورقة الجنسية الهامة وذلك يالتشويق الدائم والحرمان النسبي وتوفير جو من الراحة النفسية والعاطفية لزوجها ومن الرجل بتوفير الراحة المادية والنفسية ومن يتحمل عنهما بعض عناء ومشاكل الأسرة


    ما هي العلاقة الزوجية الصحيحة ؟!

    لنقف مع وصف الله سبحانه وتعالى للعلاقة الزوجية في القرآن وذلك يقوله تعالى في الآية 21 من سورة الروم " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "

    وجاءت سيرة الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام تؤكد لنا ان الحب الدنيوي ليس كل شئ بل ان هناك ما هو أعظم منه وهو الحب في الله وحب الله ورسوله وهذا الذي ما يجب ان نملأ به القلب لا حب العشق والهيام

    اذا ما الذي حدث لأزواج اليوم

    من كل المقدمة التي أوردتها بهدف الوصول الى جوهر القضية ووضع النقاط على الحروف أستطيع أن أقول ان أهم العناصر التي ولدّت مشكلة كهذه في مجتمعاتنا بل وحتى في المجتمعات الغربية ما يلي

    • مقارنة الزوجات الدائمة لعلاقتهن بأزواجهن وبين حب الروايات والأفلام فمثلا اذا كان يوم عيد ميلاد الزوجة ولم يتذكره الزوج ولم يقدم لها هدية اصبح زوج أناني وقاسي ولا يحب زوجته حتى وان كانت زوجة مسلمة تعلم ان الاحتفال بعيد كهذا حرام الا ان ذلك لا يهم مقابل تطبيق شئ هي تعلمته من وسائل الأعلام

    • عدم الفهم الصحيح لما يجب ان تكون عليه العلاقة الزوجية الواقعية ومعنى المودة والرحمة وبين ما يصور في وسائل الأعلام من حب زائف محرم لا يمكن توفير مثيل له بين الأزواج للأسباب المشروحة آنفا

    • عدم فهم الحياة الواقعية للأزواج وأنها حياة مليئة بالمشاكل الحياتية اليومية التي تحتاج الى قرار وتصرف وعناء وزخم حياتي وأجواء مشحونة قد يفرض على الزوجين البعد عن الجو العاطفي الرومانسي والكلام المعسول خلاف الوضع للحب المحرم الذي ليس فيه ادنى مسؤولية

    • عدم فهم الزوجات لحقيقة الوضع الراهن الذي يعيشه الأزواج اليوم من الضغط والإرهاق النفسي في أعمالهم واللذان بلا شك يؤثران على الرجال أيمّا تأثير ويتفوقان بمراحل عن الجهد البدني والعضلي فربما تعطل الجهازين العاطفي والجنسي للرجل لمدة طويلة بسبب الضغط في العمل ومن دون ان يقصد هو ذلك او ينتبه

    • عدم فهم الزوجات لنفسية الرجل واسلوبه فغالبا ما يعبر الرجل عن حبه لزوجته بالموقف وليس بالكلمة فقد بيخرجها للفسحة او للسفر وتجده حريصا على راحتها ويوفر لها كل متطلباتها ولكن من الصعب
    عليه جدا جدا ان يقول لها انا احبك عكس المرأة تماما التي تميل الى الكلام والسماع اكثر

    • الفرق بين واقعية الرجل ورومانسية المرأة هي أساس المشكلة فنساء اليوم الا ما رحم ربي لو مهما قدّم لها زوجها من معروف وطيبة وحسن معاملة وترفيه ثم اذا ما قصر في موضوع _الرومانسية والكلام المعسول فإنه بذلك يكون لم يفعل لها أي شئ وتعيش الزوجة في جحيم وقلق وفراغ عاطفي وهذا ما يقودنا الى النقطة التالية

    • ان نسيان كثير من النساء حقيقة الفقرة السابقة وان الرسول عليه الصلاة والسلام حذّر ونبّه النساء كثيرا من كفران نعمة العشير وانه مهما فعل لها من خير ويقصّر في شئ تقول ما رأيت منه خيرا قط " وهدّدهن بأن اكثر أهل النار من النساء لهذا السبب

    وبعد ما هو الحل للتخلص من هذه المشكلة ا؟

    هي مشكلة مشتركة سببها الطرفان في الغالب ولذلك علاجها لا بد وان يكون من الطرفين وعلى هذا سيكون لنا لقائين ان شاء الله مرة مع الرجل وأخرى مع المراة للوصول إلى محصلة البحث.

    (موضوع سبق طرحه ردا على احدى المشكلات الخاصة واعاود طرحه بشئ من التعديل والاضافة لجوانب اخرى لما لها من اهمية وتكرار في المشكلات الزوجية التي تصل الينا)
    انتظروا الدزيد
    ااااااااااااالرضااااااااااااا

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 4:24 pm