انا مؤمن بالكتابات القصيرة
لان كل يوم حكاية فى حياة الاشخاص
تستحق الكتابة لتخلد الذكرى تاريخ .. فلسفى يعكس الصورة ويسلط الضوء على..
اليوميات ... الحالات... اللحظات... تلك الساعات.... اؤمن بهمس الكلمات
وانا غير مسؤل ان يفهم الجميع كل ما يخطة قلمى ... فتلك افكارى وتلك اقوالى
وليست بالضرورة ان تكون تجربة شخصية ... ولكن الحقيقة الواقعية انها ...
سرد لسيرة يومية.... اعيشها ... او اراها... او فكرة اسمعها ... فيفتزنى قلمى
ليكتب عنهاااا. ولكن افكارى تعبر عن واقع او رؤية خيالية مستنبطة من الواقع
انا اكتبها وعندما ينشرها فلمى على كل قارىء ان يتاملها ليصل الى قصدى
او يصل الى غاية بداخلة بتصورها كما يشاء هذا هو القارىء الذى قلمى يحترمة
ويتقدم له بالشكر لمرورة اللطيف والترحال بين افكارى ومدوناتى الى الجميع تحياتى
وجهة نظر....
الشباب كان امل العالم ... ولكن للشباب شروطة
فلنقف عند هذا التساؤل هل نحن شباب ... ؟ وما الدليل...؟
اجيب عن شخصى... الشباب حماسة واندفاع وطاقة بلا حدود
الشباب اكسير الحياة ...هم بناة المستقبل .. وعماد الشعوب .. وصلب الصحة
وغاية الكمال ... ولكن المحال ... ان يكون الشباب بلا امل بلا عمل .. بلا ارادة
عندما يحلم الطفل بالشباب ولكن عندما يصبح شاب تتحطم احلامة امام عينية
ولا يجد اى حواجز وعوائق وصعوبات ... من كل الاتجاهات... من كل النواحى
حتى من الاسرة.. من البيت... سالت نفسى سؤالين ...؟
لما ارتفعت تكاليف الزواج.... واجبت السبب اهل العروسة... وتخيلت انى زائرا بيت
لاتزوج ... فلقيت ترحاب.. واول الكلمات " السلام عليكم يا عمى انا طالب القرب منك فى كريمتك....
الجواب اهلا وسهلا شرفتنا... قلت يا عمى بس اعرف طلباتكم اية قال .... طلبات... هات طابع شرطة وحطها على خطاب رسمى ثم ضحك ... واتكىء وقهقه فى ضحكة كبيرة ... وقال احنا بنشترى راجل ... قلت تمام وانا شارى وربنا يقدرنى
واكون عند حسن ظنكم... وكل يومين ازورهم بقى عندى نسايب بقى... وكدة يعنى ..وكل مرة اروح محمل عشان يتشرفوا بيا
ويحبوا دخلتى واكون ضيف خفيف... الخلاصة بعد كام يوم دابت العلاقات ولقيت ام العروسة قالت عايزاك ... قلت لها اامرينى يا حماتى... قالت يا بنى الامر لله وحدة ... هو عمك فى الحقيقة مكسوف من حبتين .. قلت لية خير ... قالت عايزين نحط النقط على الحروف .. قلت لها طبعا انا تحت امرك ... فسردت لى سلسلة من الطلبات وكل مرة تقول دى حاجات بسيطة شكليات لابد منها
وانا صابر ومستحمل وفى الاخر ذادت الطلبات عن الحد فقلت دة كتير قالت ... بعد ما اتغيرت الابتسامة العريضة اللى كانت
ماليا وجهها مش راجل سد بقى يا سى الراجل... سكت انا وقتها ... وفهمت معنى كلمة بنشترى راجل"
وقالت وبعدين بنتنا تتاقل بالمال احنا اشتريناك انت من دون العالم عشان تريحها ..اذا كنت من اولها بتقول لاء .. وكتير ومعرفش اية
يبقى ازاى هنطمن على بنتنا معااااك... المهم مشيت وبعدها فكرت فى السؤال الثانى انا عندى اخوات بنات وبابا اشتكى من معاملة نسايبى ليا وطلباتهم الكتير... بس لما اتقدم حد لاختى لقيت بابا طبق الاصل صورة من نسيبى ... وامى وحماتى قالب واحد نسخة مكررة .... ولما اتكلمت قالوااا... دى اصول ... سالت نفسى نعمل اية
والعيب فين ... والحل اية ... وازاى وموصلتش لحاجة دى ثقافة موروثة
ودة طبعا نموزج منتشر جداا بلا مبالغة ... ولكن هناك ايضا الركن الطيب والمتواضع واللى بيشترى بجد ومش بيبيع
ياريت كل اللى يقراء الموضوع يساهم بحل او وجهة نظر فى الغلاء والزواج
شر لابد منة مع العلم لم اتقدم لاى فتاة ولكن هام خيالى فى ذلك الموضوع فعرضتة
ارجو ان ينال اعجابكم تحياتى
لان كل يوم حكاية فى حياة الاشخاص
تستحق الكتابة لتخلد الذكرى تاريخ .. فلسفى يعكس الصورة ويسلط الضوء على..
اليوميات ... الحالات... اللحظات... تلك الساعات.... اؤمن بهمس الكلمات
وانا غير مسؤل ان يفهم الجميع كل ما يخطة قلمى ... فتلك افكارى وتلك اقوالى
وليست بالضرورة ان تكون تجربة شخصية ... ولكن الحقيقة الواقعية انها ...
سرد لسيرة يومية.... اعيشها ... او اراها... او فكرة اسمعها ... فيفتزنى قلمى
ليكتب عنهاااا. ولكن افكارى تعبر عن واقع او رؤية خيالية مستنبطة من الواقع
انا اكتبها وعندما ينشرها فلمى على كل قارىء ان يتاملها ليصل الى قصدى
او يصل الى غاية بداخلة بتصورها كما يشاء هذا هو القارىء الذى قلمى يحترمة
ويتقدم له بالشكر لمرورة اللطيف والترحال بين افكارى ومدوناتى الى الجميع تحياتى
وجهة نظر....
الشباب كان امل العالم ... ولكن للشباب شروطة
فلنقف عند هذا التساؤل هل نحن شباب ... ؟ وما الدليل...؟
اجيب عن شخصى... الشباب حماسة واندفاع وطاقة بلا حدود
الشباب اكسير الحياة ...هم بناة المستقبل .. وعماد الشعوب .. وصلب الصحة
وغاية الكمال ... ولكن المحال ... ان يكون الشباب بلا امل بلا عمل .. بلا ارادة
عندما يحلم الطفل بالشباب ولكن عندما يصبح شاب تتحطم احلامة امام عينية
ولا يجد اى حواجز وعوائق وصعوبات ... من كل الاتجاهات... من كل النواحى
حتى من الاسرة.. من البيت... سالت نفسى سؤالين ...؟
لما ارتفعت تكاليف الزواج.... واجبت السبب اهل العروسة... وتخيلت انى زائرا بيت
لاتزوج ... فلقيت ترحاب.. واول الكلمات " السلام عليكم يا عمى انا طالب القرب منك فى كريمتك....
الجواب اهلا وسهلا شرفتنا... قلت يا عمى بس اعرف طلباتكم اية قال .... طلبات... هات طابع شرطة وحطها على خطاب رسمى ثم ضحك ... واتكىء وقهقه فى ضحكة كبيرة ... وقال احنا بنشترى راجل ... قلت تمام وانا شارى وربنا يقدرنى
واكون عند حسن ظنكم... وكل يومين ازورهم بقى عندى نسايب بقى... وكدة يعنى ..وكل مرة اروح محمل عشان يتشرفوا بيا
ويحبوا دخلتى واكون ضيف خفيف... الخلاصة بعد كام يوم دابت العلاقات ولقيت ام العروسة قالت عايزاك ... قلت لها اامرينى يا حماتى... قالت يا بنى الامر لله وحدة ... هو عمك فى الحقيقة مكسوف من حبتين .. قلت لية خير ... قالت عايزين نحط النقط على الحروف .. قلت لها طبعا انا تحت امرك ... فسردت لى سلسلة من الطلبات وكل مرة تقول دى حاجات بسيطة شكليات لابد منها
وانا صابر ومستحمل وفى الاخر ذادت الطلبات عن الحد فقلت دة كتير قالت ... بعد ما اتغيرت الابتسامة العريضة اللى كانت
ماليا وجهها مش راجل سد بقى يا سى الراجل... سكت انا وقتها ... وفهمت معنى كلمة بنشترى راجل"
وقالت وبعدين بنتنا تتاقل بالمال احنا اشتريناك انت من دون العالم عشان تريحها ..اذا كنت من اولها بتقول لاء .. وكتير ومعرفش اية
يبقى ازاى هنطمن على بنتنا معااااك... المهم مشيت وبعدها فكرت فى السؤال الثانى انا عندى اخوات بنات وبابا اشتكى من معاملة نسايبى ليا وطلباتهم الكتير... بس لما اتقدم حد لاختى لقيت بابا طبق الاصل صورة من نسيبى ... وامى وحماتى قالب واحد نسخة مكررة .... ولما اتكلمت قالوااا... دى اصول ... سالت نفسى نعمل اية
والعيب فين ... والحل اية ... وازاى وموصلتش لحاجة دى ثقافة موروثة
ودة طبعا نموزج منتشر جداا بلا مبالغة ... ولكن هناك ايضا الركن الطيب والمتواضع واللى بيشترى بجد ومش بيبيع
ياريت كل اللى يقراء الموضوع يساهم بحل او وجهة نظر فى الغلاء والزواج
شر لابد منة مع العلم لم اتقدم لاى فتاة ولكن هام خيالى فى ذلك الموضوع فعرضتة
ارجو ان ينال اعجابكم تحياتى